Post info
هؤلاء اصدقائى
يامرحبا يامرحبا
هلا سمحتم تجلسون
وامنعوا همس الكلام
أشبعوا صخب السكون
ذا حديثي جا إليكم
بالحروف كما الهتون
في رجال في حياتي
تستحي فيها المتون
ذا انا بالعشق فارس
عاشق فاق الجنون
إنني للحب حارس
انني دوما حنون
أهدي للعشاق شعرا
يعلمو ماذا اكون
ثم يأتي ذكر غازي
دائما لبس الشجون
تحسب الأحزان زوجا
مخلصه له لا تخون
سيد الأحزان فينا
دائما عشق السكون
حتي يسطر فينا شعره
نزف دم او جفون
أسعد الرحمن قلبه
حتي يهجو ذا الشجون
ثم يأتي ذكر عزت
لله كيف رضاه يكون
ذا الذي بالحب فينا
ساكن ضوء العيون
ذاك من بالوصل يشدو
أجاب له جميع الكون
إن تخاصم فيك دنيا
وجدت حقا فيه عون
يا إلهي كيف اسلو
عن وصال العاشقون
هم أولي في الحب عندي
فلتروني من يصون
مثل ذاك الحب فينا
او ينافسنا قرون
لن يري فيكم صغيرا
او كبيرا تجرؤون
للنزال فينا وفيكم
إرجعوا لا تركضون
لملموا ما سقط منكم
واصمتوا صمتا أمون
إنني غازي وعزت
مالنا في المثل كون
انتهت
هذه القصيده اهداء الى اغلى الناس على قلبى وكيانى
غـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــازى
و
عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــزت
ادام الله الحب بيننا
واتمنى ان تنال رضاكم
يامرحبا يامرحبا
هلا سمحتم تجلسون
وامنعوا همس الكلام
أشبعوا صخب السكون
ذا حديثي جا إليكم
بالحروف كما الهتون
في رجال في حياتي
تستحي فيها المتون
ذا انا بالعشق فارس
عاشق فاق الجنون
إنني للحب حارس
انني دوما حنون
أهدي للعشاق شعرا
يعلمو ماذا اكون
ثم يأتي ذكر غازي
دائما لبس الشجون
تحسب الأحزان زوجا
مخلصه له لا تخون
سيد الأحزان فينا
دائما عشق السكون
حتي يسطر فينا شعره
نزف دم او جفون
أسعد الرحمن قلبه
حتي يهجو ذا الشجون
ثم يأتي ذكر عزت
لله كيف رضاه يكون
ذا الذي بالحب فينا
ساكن ضوء العيون
ذاك من بالوصل يشدو
أجاب له جميع الكون
إن تخاصم فيك دنيا
وجدت حقا فيه عون
يا إلهي كيف اسلو
عن وصال العاشقون
هم أولي في الحب عندي
فلتروني من يصون
مثل ذاك الحب فينا
او ينافسنا قرون
لن يري فيكم صغيرا
او كبيرا تجرؤون
للنزال فينا وفيكم
إرجعوا لا تركضون
لملموا ما سقط منكم
واصمتوا صمتا أمون
إنني غازي وعزت
مالنا في المثل كون
انتهت
هذه القصيده اهداء الى اغلى الناس على قلبى وكيانى
غـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــازى
و
عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــزت
ادام الله الحب بيننا
واتمنى ان تنال رضاكم





0 تعليقات:
إرسال تعليق